السبت، 1 أكتوبر 2011

محاكمة طبيب جاكسون: الطبيب لم يخبر طاقم الاسعاف عن منوم قوي كان يحقن به جاكسون

كشف احد افراد طاقم الاسعاف الذي حضر الى منزل مغني البوب الراحل مايكل جاكسون ان الدكتور كونراد موراي، الطبيب الشخصي لمايكل جاكسون، لم يخبر الطاقم عن العقار بروبوفول الذي كان يعطيه لجاكسون لمساعدته على النوم.
وقال المسعف ريتشارد سنيف ان موراي اخبره انه اعطى جاكسون الدواء المهدىء لورازيبان وانه لم يكن يعاني من اي مشاكل صحية.
ويتهم الادعاء موراي بالكذب على طاقم الاسعاف فيما يتعلق بالوضع الصحي لجاكسون والتستر على اعطاء عقار بروبوفول لجاكسون.
ويقول موراي انه بريء من تهمة القتل غير العمد لجاكسون.
وقال سنيف الذي كان اول من دخل غرفة نوم جاكسون ان موراي بدا متوترا ويتصبب عرقا واضاف "ادرك اننا وصلنا الى منزل جاكسون بسرعة وبالتالي كانت هناك فرصة جيدة لانعاش قلب جاكسون اذا كانت المشلكة توقف القلب".
واضاف ان جسد جاكسون كان باردا وعيناه مفتوحتان مما يعني ان قلبه كان قد توقف قبل اكثر من خمس دقائق واشار الى انه قام بفحص امور اخرى خلال الدقائق الاثنتين والاربعين التي امضاها محاولا انعاش جاكسون وان ما لاحظه لم يكن متوافقا مع المعلومات التي قدمها موراي.
وقام موراي بجمع بعض الاشياء من غرفة نوم جاكسون بعد نقل الاخير الى عربة الاسعاف وامضى بعض الوقت بمفرده في الغرفة قبل ان يرافقهم الى المستشفى حسبما افاد سنيف.

جرعة قاتلة

ويقول الادِّعاء العام إن الدكتور موراي أعطى جاكسون جرعة قاتلة من بروبوفول تسبَّبت بموته في شهر يونيو/حزيران عام 2009.
إلاَّ أن محامي الدفاع عن موراي يصرُّ على القول إن جاكسون هو من تناول من تلقاء نفسه جرعة زائدة من المسكِّن الذي دأب على تناوله من قبل، وإن كان هذا الدواء يُحقن عادة عن طريق الوريد، كمساعد على النوم.


"لقد كان الدكتور موراي ... على الجهة المقابلة منه (جاكسون)، وذلك بالقرب من الطرف البعيد من السرير على الجانب الآخر. لقد بدا أنَّه يقوم بعملية إنعاش (للقلب والرئتين)، وبدا عصبيَّا للغاية. كان على جانبه، وكان يتصبَّب عرقا، إذ بدا وكأنه يجري عملية إنعاش وحسب"

فهيم محمد، رئيس حرَّاس الأمن السابق لدى الراحل مايكل جاكسون
وكان متعهِّد الحفلات بول غونغاوير قد أبلغ المحكمة في وقت سابق أنَّ جاكسون بدا قُبيل وفاته بكامل نشاطه، وكان أداؤه جيِّداً خلال الأيام القليلة التي سبقت الوفاة.

انخراط كامل

وأضاف أن نجم البوب كان "منخرطا بشكل كامل" في بروفات الاستعداد لسلسلة الحفلات التي كان من المُفترض أن يحييها في قبَّة الألفية (قبَّة O2) في العاصمة البريطانية لندن بعد غياب طويل عن مسرح الغناء العالمي.
وروى غونغاوير للمحكمة كيف أن جاكسون كان قد طلب منه توظيف الدكتور موراي كطبيب خاص لديه، مشيرا إلى أنَّ موراي طلب مبدئيَّا أجرا قدره خمسة ملايين دولار في العام لقاء هكذا عمل.
وأضاف: "قلت له أن لا مجال البتَّة لحصول مثل ذلك الأمر، فانتهى الأمر في نهاية المطاف بأن عُرض على الدكتور موراي مبلغ 150 ألف دولار في الشهر".

معجبون
تجمَّع عدد من معجبي جاكسون أمام المحكمة أثناء محاكمة طبيبه الدكتور كونراد موراي.
يُذكر أن جلسات الاستماع إلى الشهود في محاكمة طبيب جاكسون كانت قد بدأت الأربعاء في لوس أنجلس بتهمة التسبُّب بوفاة المغني العالمي.

"إهمال شديد"

ويقول الادِّعاء العام إن موراي تصرف "بإهمال شديد"، بينما يقول محاميه إن موكِّله غير مسؤول عن الوفاة.
وفي حال تمَّت إدانة موراي، فسيُحكم عليه بالسجن أربع سنوات وسيفقد ترخيص ممارسة مهنة الطب.
وقد استمعت هيئة المحلَّفين في جلستها الأولى إلى تسجيل صوتي لمايكل جاكسون عُثر عليه في هاتف الطبيب موراي، يقول فيه بصوت متثاقل كمن بدا تحت تأثير التخدير: "حين يغادر الناس حفلتي، أريدهم أن يقولوا: لم نر شيئا كهذا من قبل قطُّ، كان أمرا مدهشا".
وقد تجمَّع عدد من معجبي جاكسون أمام المحكمة أثناء انعقاد الجلسة، ويُتوقع أن تستمر المحاكمة لمدَّة خمسة أسابيع.

الخميس، 29 سبتمبر 2011

بالصور خالد سليم يعقد قرانه وسط أصدقائه بعيد عن أعين الصحافة

إحتفل المطرب خالد سليم بعقد قرانه على فتاة من خارج الوسط الفني، وسط حضور عدد من الأهل والأصدقاء وفي غاية السرية وبعيداً عن أعين الصحافة وكاميرات التصوير،حيث أقيم عقد القران بمسجد الرحمن الرحيم بصلاح سالم في العاشرة والنصف مساء الثلاثاء 20 سبتمبر. وحضر الحفل عدد من نجوم الوسط الفني، من أصدقاء المطرب الشاب، ومن بين النجوم الذين حضروا، عمرو يوسف، وحسن الرداد، وشذى وجنات، وكريم محسن، ويذكر أن خالد سليم كان قد إحتفل بخطوبته في يوليو الماضي، بعيداً عن أعين الإعلام.











صالات السينما في بريطانيا تواجه عاما صعبا في 2012


على الرغم من نمو عدد رواد دور العرض في بريطانيا هذا الصيف الا ان هذه الدور ستواجه خلال 2012 وضعا صعبا اذ يتوقع ان يتراجع عدد رواد هذه الدور بسبب انطلاق الالعاب الاولمبية في العاصمة لندن.

ابطال هاري بوتر
حقق هاري بوتر اكبر ايرادات حتى الان
وجاء ارتفاع مبيعات بطاقات دور السينما في اعقاب عامين من التراجع في عدد رواد السينما بفضل افلام مثل هاري بوتر و"الوسطاء" حسب بيان لاتحاد موزعي الافلام في بريطانيا.
واعلن رئيس الاتحاد ان العام المقبل سيكون حرجا لدور السينما.
واضاف ان التراجع المتوقع في اعداد رواد السينما ليس ناجما فقط عن الالعاب الاولمبية التي ستستمر عشرين يوما بل لان العام المقبل سيشهد العديد من الانشطة والمناسبات مثل يورو 2012 ودورة ويمبلدون للتنس وسباق السيارات جراند بري و الاحتفال باليوبيل الالماسي لتولي الملكة العرش.
وقام موزعو الافلام بعرض فيلم الجنس والمدينة خلال مونديال كرة القدم 2010 بهدف حذب الاشخاص غير المهتمين بكرة القدم وقد حقق الفيلم عائدات قاربت 21 مليون جنيه استرليني خلال اسبوعي مباريات كأس العالم.
ومن المقرر ان تعرض دور العرض افلاما بريطانية جديدة مثل فيلم الرسوم المتحركة مدغشقر 3 والعصر الجليدي و الانحراف القاري.
واوضح رئيس الاتحاد ان لدى عشاق السينما العديد من الفرص لمشاهدة افلام جديدة اذا كانوا غير مهتمين بالرياضة.
ومن المقرر ان تعرض الدور البريطانية خلال العام الحالي افلام "لعبة الظلال" لغاي ريتشي و"مغامرات تان تان" لستيفن سبيلبرج.
وقال الاتحاد ان مبيعات بطاقات السينما خلال عام 2011 تجاوزت العام الذي سبقه حيث وصلت المبيعات حتى الان الى 892 مليون جنيه استرليني بزيادة 4 بالمائة عن نفس الفترة من العام الماضي.
وجاء فيلم هاري بوتر على رأس الافلام الاكثر ايرادا بمبلغ تجاوز 73 مليون جنيه ويليه خطاب الملك (47.8 مليون) والوسطاء (43 مليون).

الأربعاء، 28 سبتمبر 2011

منة شلبي الكشف عن قتل المتظاهرين مهمتي القادمة

أكدت الممثلة المصرية منة شلبي عن سعادتها بالمشاركة في فيلم “فاطمة وريم ومحمود ” واصفة العمل بالمغامرة الشيقة خاصة أنه يلامس الواقع ويسلط الضوءعلى كيفية قتل المتظاهرين فضلاً عن أنه سيتناول الموضوع بطريقة موضوعية وقد ردد الكثيرون أنه سيكشف عن تورط كبار مسؤولين الدولة بموقعة الجمل التي حدثت اثناء ثورة 25 يناير.
فيلم “ريم ومحمود وفاطمة ” بطولة منة شلبي باسم سمرة ناهدالسباعي وهو من اخراج يسري نصر الله

الثلاثاء، 27 سبتمبر 2011

بالصور عمرو دياب يمنح شهادة تقدير من رئيس وزراء كندا

أعطي رئيس وزراء كندا “ستيفن هاربر” شهادة تقدير للنجم المصري عمرو دياب في نهاية حفل أقامه بمدينة تورنتو الكندية، في ختام جولة خارجية بدأت 9 سبتمبر/أيلول في عدة ولايات أمريكية وانتهت في الرابع والعشرين من الشهر نفسه بالمدينة الكندية.

وقد سلم النجم المصري شهادة التقدير مندوب عن رئيس الوزراء الذي حضر الحفل بصحبة زوجته، وأعرب عن سعادته واستمتاعه بالأغاني التي قدمها النجم المصري.

كانت صفحة دياب على “الفيس بوك” قد احتفلت بالتكريم؛ حيث وضع مسؤولو الصفحة ست صور للنجم المصري، بعضها أثناء الحفل، وبعضها الآخر أثناء استلامه شهادة تقدير، واستقبل من معجبيه أكثر من ألفي تهنئة.

من ناحية أخرى، يستعد عمرو دياب، الملقب بـ”الهضبة”، لطرح ألبومه الجديد “بناديلك تعالي” في 28 سبتمبر/أيلول الجاري، ويتضمن الألبوم 12 أغنية، منها ثمانٍ أغنيات لحنها دياب منفردًا، وأربعة بالتعاون مع ملحنين آخرين.

وفاجأ دياب معجبيه في صفحته بـ”الفيس بوك” بظهوره بـ”لوك” جديد في صور تحمل اسم ألبومه؛ حيث يظهر في صورتين منفردًا بـ”لوك” شبابي مرتديًا قميصًا رماديًا و”بنطلون بيج”، وفي صورتين أخريين يظهر معه شخصين من فريق عمل الألبوم.




الأحد، 25 سبتمبر 2011

بالفيديو : لاميتا فرنجية تؤكد جسدي مغر وأتمني أداء أدوار الاغراء


أكدت الفنانة اللبنانية لاميتا فرنجية أن جسدها مغرٍ للغاية، وهو ما يجعل المخرجين يرونها تصلح في أدوار الإغراء التي لم تقدمها بالمعنى المفهوم حتى الآن.
وفي حين شددت على أنها ليست ضد أدوار الإغراء إذا كان العمل مهما، شريطة ألا يخدش حياء الجمهور؛ إلا أنها أشارت إلى أنها تشبه النجمة الراحلة هند رستم من خلال دورها في فيلم “أنا بضيع يا وديع.
وقالت لاميتا -في مقابلة مع برنامج “بعدنا مع رابعة” على قناة “الجديد” اللبنانية مساء يوم الخميس 22 سبتمبر/أيلول-: “جسدي مغرٍ جدا، وأعرف ذلك جيدا، لكني لم أقدم حتى الآن أي مشاهد إغراء بالمعنى المفهوم؛ حيث بدأت التمثيل من خلال الأعمال البدوية عندما كان عمري 13 عاما، كما لم أقدم مشاهد إغراء في أفلامي الأربعة التي شاركت بها في مصر”.
وأضافت: “لست ضد تقديم أدوار الإغراء، بل على العكس، وإذا تطلب مني الدور أن أقدم مشاهد إغراء فسأقدمها، ولكن بشرط أن يكون الدور مهما، وأن يكون العمل مهما أيضا، ويضم فريق عمل جيد، وخاصة مخرجا محترفا”.



طرح ألبوم وائل جسار الجديد كل دقيقة

بعد غياب ٣ سنوات عاد المطرب اللبناني وائل جسار للأغاني الرومانسية، من خلال ألبومه الجديد “كل دقيقة شخصية”؛ الذي يضم ١٤ أغنية تحمل رؤى وأفكارا مختلفة، وأغلبها باللهجة المصرية، معتبرا أن طرح هذا الألبوم مغامرة محسوبة.
وقال وائل جسار -لصحيفة “المصري اليوم” السبت 24 سبتمبر/أيلول 2011م-: إنه قرر طرح ألبومه بعد سلسلة من التأجيلات، على رغم الأوضاع السياسية العربية الراهنة، حتى لا يتأثر الشكل الموسيقي؛ الذي يقدمه في حال تأجيله مرة أخرى.


واستطرد الفنان موضحا “ربما تكون مغامرة لكنها محسوبة، وطبيعي أن يطرح المطربون ألبوماتهم في هذا الوقت تحديدا، خاصة أننا اشتقنا للغناء، بعد أن عشنا طوال الشهور الماضية حالة من الضغط العصبي ومشاهدة مناظر العنف والدماء، لذلك أجلت موعد طرح الألبوم من شهر فبراير/شباط الماضي إلى عيد الفطر، اقتناعا منا بأن عجلة الحياة لا بد أن تعود لطبيعتها، خاصة أن هناك آلاف الأسر تعيش من صناعة الغناء”.
وتابع “كما أن تأجيل الألبوم أكثر من ذلك قد يؤثر على الشكل الموسيقي، والتوزيعات التي تم إعدادها منذ فترة طويلة؛ لأن لكل عام الشكل الخاص به، وكنت أخشى أن يستمع الجمهور إلى ألبومي لو تم تأجيله مرة أخرى ويقول إنه قديم”.
وعن سر تسمية الألبوم بـ”كل دقيقة شخصية” قال المطرب اللبناني: “بعد أن استمعت إلى هذه الأغنية وجدتها تصلح اسما للألبوم، فاقترحت الاسم على فريق العمل سواء المنتج محمد ياسين أو المؤلف الدكتور نبيل خلف والملحن وليد سعد، ونال اختياري إعجابهم؛ لأن الاسم قد يفهمه كل شخص بطريقة مختلفة؛ لكن بعد سماع الأغنية سيدرك ماذا كنت أقصد”.
وفيما يتعلق بتعجب البعض من الفنان لطرحه ألبومه العاطفي، بعد شهر تقريبا من ألبوم “نبينا الزين” الديني، قال جسار: “الألبومان مختلفان تماما، فألبوم “نبينا الزين” ديني وموجه للأطفال، وتم طرحه في شهر رمضان الماضي، وأسعدني أنه نال إعجاب الكبار أيضا، أما “كل دقيقة شخصية” فأعود به للأغاني الرومانسية، بعد غياب ٣ سنوات، وهي فترة طويلة جدا؛ لكن التأجيل بسبب الأوضاع السياسية العربية جعل موعد طرح الألبومين متقاربا جدًّا، وفي النهاية لكل منهما له شكل مختلف”.
وأقر جسار بتقصيره في الأغنية اللبنانية؛ حيث اكتفى في ألبومه الجديد بأغنيتين فقط بلهجة بلاده، ولكنه وعد بعلاج هذا التقصير في ألبوماته المقبلة، مؤكدا -في الوقت نفسه- على أنه لا يحب تسمية الأغنيات باللهجات لأننا كلنا عرب.
ونفى المطرب ما تردد عن قيامه بأغنية “دويتو”، مع نانسي عجرم، مؤكدا أن ذلك مجرد شائعة، وأضاف “قرأت مؤخرا أخبارا كثيرة تؤكد أن هناك دويتو يجمعنا، رغم أنه لم يحدث أي اتفاق بيننا، ولم تكن هناك أية فكرة تجمعنا سويا”.